Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
كتائب القسام: استهدفنا دبابة "ميركافا" بقذيفة "الياسين 105" في شارع جورج شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
تعتبر موسيقى الراب من الفنون التي تسلط الضوء على مشكلة أو حالة ما في المجتمع، وقد انتشرت هذه الموسيقى في البلاد العربية منذ سنوات عدة، إلا أنها بقيت بعيدة عن المجتمع الفلسطيني داخل مخيمات اللجوء في لبنان، لكن استطاع بعض الشبان الفلسطينيين أن ينشروها في المخيمات الفلسطينية، وخاصة أن أوضاع المخيمات تشكّل مادة دسمة في تأليف كلمات هذا النوع من الغناء.
وانتشرت موسيقى الراب في المخيمات الفلسطينية في سورية قبل أن تنتقل إلى لبنان، ومخيم اليرموك وحده كان يضم العشرات من الفرق التي تشتت أعضاؤها بعد الاعتداءات التي تعرض لها خلال الثورة السورية.
مكسيم كسّاب من مدينة نابلس الفلسطينية ويقطن في مخيم
عين الحلوة
(جنوب لبنان)، هو مغنِ منذ ثماني سنوات، قال لـ"العربي الجديد": "منذ كان عمري 17 سنة استمعت عند أحد الأصدقاء إلى أغنية راب باللهجة اللبنانية فلفتني أسلوب الغناء، وتعرفت إلى شخص له علاقة بهذا الفن يدعى يوسف عايدي شجعني على أن أشق طريقي في هذا المجال، وخاصة أن هذا النوع من الفنون لا يحتاج إلى جمال صوت، وعلمني كيفية كتابة أغانيه وهي تعتمد على موضوع معين يتم طرحه من خلال الأغنية".
ويضيف: "غناء الراب مقسّم إلى ثلاثة أنواع: الوطني والحب والإرهاب الذي يتضمن لغة الشارع وأحياناً الشتائم، ولأنني فلسطيني اخترت أن أغني أغاني وطنية فلسطينية أو أغاني عن المجتمع الفلسطيني والمخيمات".
ولفت إلى أن أول أغنية كتبها كانت حول الحواجز على مداخل المخيم وطرق التفتيش التي تتعرض لها النساء، كما كتب أغنية عن الحكام والرؤساء العرب وتعاطيهم مع القضية الفلسطينية، وكانت آخر أغنية حول انتفاضة السكاكين في فلسطين المحتلة.
يقول كسّاب: "لم تكن موسيقى الراب منتشرة في عين الحلوة، ولكن بعد أن قدمت أغاني تعني المخيم، صار السكان ينتظرون أعمالي لأنها تعبر عن واقعهم وعن حياتهم اليومية، وحاولت أن أكوّن فرقة، لكني لم أستطع فصرت أغني بمفردي، رغم أنني تشاركت مع بعض الأصدقاء في أداء بعض الأغاني وفوجئت من صدى نجاحها بين الناس".
ويلمح كسّاب إلى أن الواقع الفلسطيني، وخاصة
اللاجئين يحمل قصصاً مأساوية
عدة، تصلح لأن تكون مادة للأغاني، وكان آخرها الاشتباكات المسلّحة التي جرت داخل المخيم حديثاً، إذ قمت بكتابة أغنية حول الأحداث وتعبّر عن وجع الانسان.
يستخدم كسّاب الموسيقى الإيقاعية لأغانيه التي يحصل عليها عن طريق الإنترنت، ويتمنى أن يصدر ألبوما غنائيا خاصا به لكن إمكاناته لا تسمح بذلك، وأن يكوّن فرقة تنقل معاناة اللاجئين الفلسطينيين إلى خارج المخيم.
Facebook Post
اقرأ أيضاً:
وصيف ملك جمال لبنان يتحول إلى مطرب في "ذافويس"
وزارة الصحة في غزة: ساعات قليلة تفصلنا عن انهيار المنظومة الصحية في قطاع غزة
بوب ديلان
الصورة
تيموثي شالاميه يؤدي دور بوب ديلان في فيلم عن سيرته
الصورة
بوب ديلان حين طاردته الولايات المتحدة الأميركية
الصورة
وفاة عازف فرقة "ذا باند" روبي روبرتسون عن 80 عاماً
الصورة
فلسفة الأغنية الحديثة: بوب ديلان يستعيد الخمسينيات
الصورة
"نيويورك تايمز" تنشر المقتطفات الأولى من كتاب بوب ديلان