زلاتان إبراهيموفيتش.."صياد" الشباك الذي تزوج بامرأة تكبره 11 عاما!
إبراهيموفيتش حياة مليئة بالأحداث(Getty-العربي الجديد)
تتسلط الأضواء على النجم الدولي السويدي زلاتان إبراهيموفيتش أينما حل وارتحل، وتترصد وسائل الإعلام العالمية والأوروبية أبرز تحركاته وتصريحاته وأهدافه بشكل متواصل، ما جعله أحد الشخصيات اللامعة في عالم كرة القدم.
باشر زلاتان تدريباته مع منتخب بلاده، السويد، استعدادا لخوض غمار منافسات بطولة أمم أوروبا المقررة في فرنسا الشهر المقبل، وبعدما أعلن رسميا عن انتهاء مشواره المذهل مع فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الذي توج معه بطلا للدوري الفرنسي وهدافا للمسابقة بلا منازع (38) هدفا.
ومنذ اللحظة التي أعلن فيها "إبرا" رحيله عن صفوف الفرق الباريسي، حتى بدأت تكهنات وسائل الإعلام تتزايد حول وجهة زلاتان الجديدة، وبدأت التساؤلات تطرح، لكن إبرا حسمها في المؤتمر الصحافي حين قال: "حددت وجهتي منذ مدة".
وامتاز اللاعب السويدي البالغ من العمر (34) عاما والذي "يحمل الأصول" بحياته الخاصة المثيرة والمليئة بالأحداث الجذابة، فهو بدأ مسيرته في نادي مالمو السويدي المغمور، قبل أن يشق طريق النجومية في أياكس أمستردام وصولا ليوفنتوس وانتر ميلان وبرشلونة وميلان وباريس سان جيرمان، وتوج بـ13 لقبا في الأندية التي لعب فيها في كلٍّ من الدوريات: الهولندي والإيطالي والفرنسي والإسباني، ويعتمد على وكيل أعماله الشهير، مينو رايولا.
ثروة مالية ضخمة
من المعروف أن إبراهيموفيتش لديه ثروة مالية تقدّر بـ26.5 مليون جنيه إسترليني (39.1 مليون دولار)، وفقا لما أظهرته قائمة "فوربس" في عام 2015، ولكن هذا الرقم المالي يمكن أن يرتفع بسرعة مع إبراهيموفيتش لو تعاقد مع مانشستر يونايتد، ذلك أن أقل صفقة محتملة مع مانشستر يونايتد تبلغ 200 ألف جنيه استرليني في الأسبوع إضافة إلى المكافآت.
ويحظى زلاتان بمجموعة من الرعاة، أهمهم شركة نايكي، التي أفادت صحيفة "باريزيان" الفرنسية بأنها تدفع للسويدي 2.5 مليون يورو بالسنة ولمدة 4 سنوات بعد توقيع الاتفاقية مع الشركة الرياضية الشهيرة في 2015، كما يحظى إبرا برعاية شركة السيارات السويدية "فولفو"، وظهر في إعلان لها لم يدم أكثر من دقيقتين في عام 2015، فضلا عن وجود صفقة إعلانية للدعاية لأحدى شركات "المياه".
وأطلق إبراهيموفيتش أخيرا علامته التجارية الخاصة في العطور، حيث كشف النقاب عن مجموعته "سوبريم" للجماهير عن طريق حسابه الشخصي في موقع "إنستغرام".
وعاش إبراهيموفيتش في باريس على مدى السنوات الأربع الماضية، ولديه منزل لعائلته في مسقط رأسه في مدينة مالمو السويدية، التي ولد فيها، كما يملك اللاعب عقارات في كل من استوكهولم وميامي ونيويورك ويبدو أنه سيكون قريبا من شراء عقار جديد في إنجلترا.
وفي ما يتعلق بهوسه بالسيارات العالمية الباهظة الثمن، فلدى زلاتان إبراهيموفيتش العديد منها، كسيارة إنزو فيراري ولامبرغيني غالاردو وسيارة من ماركة ميزراتي غراند، إضافة لسيارة من نوع أودي آس 8، ويصل سعر الأربع سيارات لـ2.35 مليون جنيه إسترليني.
عائلته وزوجته وحياته
يعتبر زلاتان الذي يجيد أكثر من لغة: السويدية، الإنجليزية، البوسنية والإيطالية والإسبانية، لاعبا يعشق العائلة والاستقرار، فهو متزوج من عارضة الأزياء السويدية، هيلينا سيغر، التي تكبره سنا بـ11 عاما، والتي التقاها حينما كان عمره 21 سنة، فيما كان عمرها 32 سنة، ليقررا الزواج في ما بعد، ولديه طفلان وهما ماكس الذي ولد في 2006 وفنسنت في 2008.
وقد حظي إبراهيموفيتش بالحزام الأسود الشرفي في التايكوندو، بعدما شارك في أحد نوادي التايكوندو في مدينة مالمو في صغره، وهو ما يفسر إجادته لتسجيل الأهداف بالكعب، كما يعد رجلا يعشق رياضة المشي لمسافات طويلة وصيد الأسماك بشكل لافت، ويحب أن يحافظ على مظهره الأنيق، ودائما يظهر الثقة المفرطة، والعدوانية على أرض الملعب، وقدم عددا من المبادرات الخيرية في مسيرته.
اقــرأ أيضاً
باشر زلاتان تدريباته مع منتخب بلاده، السويد، استعدادا لخوض غمار منافسات بطولة أمم أوروبا المقررة في فرنسا الشهر المقبل، وبعدما أعلن رسميا عن انتهاء مشواره المذهل مع فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الذي توج معه بطلا للدوري الفرنسي وهدافا للمسابقة بلا منازع (38) هدفا.
ومنذ اللحظة التي أعلن فيها "إبرا" رحيله عن صفوف الفرق الباريسي، حتى بدأت تكهنات وسائل الإعلام تتزايد حول وجهة زلاتان الجديدة، وبدأت التساؤلات تطرح، لكن إبرا حسمها في المؤتمر الصحافي حين قال: "حددت وجهتي منذ مدة".
وامتاز اللاعب السويدي البالغ من العمر (34) عاما والذي "يحمل الأصول" بحياته الخاصة المثيرة والمليئة بالأحداث الجذابة، فهو بدأ مسيرته في نادي مالمو السويدي المغمور، قبل أن يشق طريق النجومية في أياكس أمستردام وصولا ليوفنتوس وانتر ميلان وبرشلونة وميلان وباريس سان جيرمان، وتوج بـ13 لقبا في الأندية التي لعب فيها في كلٍّ من الدوريات: الهولندي والإيطالي والفرنسي والإسباني، ويعتمد على وكيل أعماله الشهير، مينو رايولا.
ثروة مالية ضخمة
من المعروف أن إبراهيموفيتش لديه ثروة مالية تقدّر بـ26.5 مليون جنيه إسترليني (39.1 مليون دولار)، وفقا لما أظهرته قائمة "فوربس" في عام 2015، ولكن هذا الرقم المالي يمكن أن يرتفع بسرعة مع إبراهيموفيتش لو تعاقد مع مانشستر يونايتد، ذلك أن أقل صفقة محتملة مع مانشستر يونايتد تبلغ 200 ألف جنيه استرليني في الأسبوع إضافة إلى المكافآت.
ويحظى زلاتان بمجموعة من الرعاة، أهمهم شركة نايكي، التي أفادت صحيفة "باريزيان" الفرنسية بأنها تدفع للسويدي 2.5 مليون يورو بالسنة ولمدة 4 سنوات بعد توقيع الاتفاقية مع الشركة الرياضية الشهيرة في 2015، كما يحظى إبرا برعاية شركة السيارات السويدية "فولفو"، وظهر في إعلان لها لم يدم أكثر من دقيقتين في عام 2015، فضلا عن وجود صفقة إعلانية للدعاية لأحدى شركات "المياه".
وأطلق إبراهيموفيتش أخيرا علامته التجارية الخاصة في العطور، حيث كشف النقاب عن مجموعته "سوبريم" للجماهير عن طريق حسابه الشخصي في موقع "إنستغرام".
وعاش إبراهيموفيتش في باريس على مدى السنوات الأربع الماضية، ولديه منزل لعائلته في مسقط رأسه في مدينة مالمو السويدية، التي ولد فيها، كما يملك اللاعب عقارات في كل من استوكهولم وميامي ونيويورك ويبدو أنه سيكون قريبا من شراء عقار جديد في إنجلترا.
وفي ما يتعلق بهوسه بالسيارات العالمية الباهظة الثمن، فلدى زلاتان إبراهيموفيتش العديد منها، كسيارة إنزو فيراري ولامبرغيني غالاردو وسيارة من ماركة ميزراتي غراند، إضافة لسيارة من نوع أودي آس 8، ويصل سعر الأربع سيارات لـ2.35 مليون جنيه إسترليني.
عائلته وزوجته وحياته
يعتبر زلاتان الذي يجيد أكثر من لغة: السويدية، الإنجليزية، البوسنية والإيطالية والإسبانية، لاعبا يعشق العائلة والاستقرار، فهو متزوج من عارضة الأزياء السويدية، هيلينا سيغر، التي تكبره سنا بـ11 عاما، والتي التقاها حينما كان عمره 21 سنة، فيما كان عمرها 32 سنة، ليقررا الزواج في ما بعد، ولديه طفلان وهما ماكس الذي ولد في 2006 وفنسنت في 2008.
وقد حظي إبراهيموفيتش بالحزام الأسود الشرفي في التايكوندو، بعدما شارك في أحد نوادي التايكوندو في مدينة مالمو في صغره، وهو ما يفسر إجادته لتسجيل الأهداف بالكعب، كما يعد رجلا يعشق رياضة المشي لمسافات طويلة وصيد الأسماك بشكل لافت، ويحب أن يحافظ على مظهره الأنيق، ودائما يظهر الثقة المفرطة، والعدوانية على أرض الملعب، وقدم عددا من المبادرات الخيرية في مسيرته.
