43 أسيرة فلسطينية في سجن "هشارون" الإسرائيلي
وأوضحت الهيئة الفلسطينية، في بيان لها، أن العديد من الأسيرات هن أسيرات جريحات ومريضات، وتواصل إدارة السجون الإسرائيلية سياسة الإهمال الطبي بحقهن، أبرزهن الأسيرات: إسراء جعابيص، وعبلة العدم، وأمل طقاطقة، ونتالي شوحة، وجميلة جابر، ولما البكري، ومرح باكير، ونورهان عواد، وشروق دويات.
كما نددت بالأحكام القاسية بحقهن والغرامات المالية العالية، وحرمانهن من الزيارات. فسبع أسيرات منهن أمهات: عبلة العدم، وإيمان كنجو، وعليا عباسي، وإسراء جعابيص، وياسمين شعبان، وصابرين زبيدات، وفاطمة عليان.
ومن بين الأسيرات 21 أسيرة محكومة، في حين لا تزال 22 أسيرة قيد التوقيف، بينهن 12 فتاة قاصرا وهنّ: لما البكري، وجميلة جابر، وتسنيم حلبي، وإستبرق نور، وملك سلمان، وإيمان علي، وهدية عرينات، وأمل كبها، ومنار شويكي، ونتالي شوحة، وآمال الأصلع، ومرح الجعبري.
حكمت المحكمة العسكرية الإسرائيلية على الطفلة تسنيم حلبي (15 عاماً)، بالسجن الفعلي مدة عام ونصف في يناير الماضي. هي من بلدة رمون شرق رام الله وسط الضفة الغربية، اُعتقلت في أبريل/نيسان 2016.(فيسبوك)
الأسيرة الفلسطينية شروق دويات حُكمت بالسجن الفعلي مدة 16 عاما. من قرية صور باهر، جنوب القدس المحتلة، في البلدة القديمة من القدس. قاومت شروق مستوطنا إسرائيليا حاول نزع حجابها بدفعه وضربه، ولم تكن تتوقع أن يعاجلها بالرصاص.(فيسبوك)
الأسيرة القاصر استبرق أحمد نور من قرية مادما جنوب مدينة نابلس، اعتقلت يوم 21 أكتوبر 2015، بحجة نيتها تنفيذ عملية قرب مستوطنة يتسهار. أطلق عليها جنود الاحتلال النار مباشرة، ما جعلها بحاجة ماسة لعملية جراحية فورية وإلى علاج طبيعي مكثف وطويل لعدم قدرتها على تحريك يدها اليمنى. (فيسبوك)
اعتقلت الأسيرة المقدسية إسراء جعابيص (32 عاماً) في أكتوبر 2015، وحكم عليها بالسجن 11 عاماً بتهمة "الشروع بالقتل". تعاني من حروق في منطقة الوجه واليدين والظهر والصدر، في حين بترت ثمانية من أصابع يديها، نتيجة تماس كهربائي سبب انفجارا في سيارتها، وصادف وجودها في ذلك اليوم قرب حاجز إسرائيلي.(فيسبوك)
الأسيرة القاصر منار شويكي من حي الثوري جنوب المسجد الأقصى، اعتقلت يوم 2 ديسمبر/كانون الأول 2015، وحكم عليها بالسجن ست سنوات. لفقت لها سلطات الاحتلال تهمة حيازة سكين ومحاولة طعن مستوطن بينما كانت عائدة إلى البيت.(فيسبوك)
الأسيرة الفلسطينية أمل طقاطقة اعتقلت مطلع ديسمبر 2014. أصيبت بثلاث رصاصات في الجزء العلوي من جسدها أثناء عملية اعتقالها، إضافة إلى رصاصة في قدمها، وتذرعت قوات الاحتلال حينها أن طقاطقة حاولت طعن مستوطن على حاجز "غوش عتصيون" الاستيطاني والمقام جنوب بيت لحم.(فيسبوك)
