المغني الأميركي نيل دايمند يعود بألبوم جديد
يلجأ نيل دايمند إلى الاستعارة لتفسير النجاح التجاري الكبير الذي حققته ألبوماته السابقة، كاشفاً أنه "ينقّب" في داخله "لاستخراج الذهب" وتحويله إلى موسيقى، وهي وصفة اتبعها هذا العملاق في مجال "الفولك" الأميركي في ألبومه الأخير "ميلودي رود".
وقد زار هذا المغني العاصمة البريطاينة للترويج لألبومه الجديد الذي طرح في الأسواق الثلاثاء.
يقول الفنان الأميركيّ، نيل دايمند: "قصة ميلودي رود هي قصة حياتي، لأن هذا الألبوم يستعيد التجارب التي عشتها، والأحاسيس التي شعرت بها على مدى سنوات، ملاحظاتي وانطباعاتي، كما فسرتها وحولتها إلى موسيقى".
وقد جمع المغني المولود في بروكلين، قصصاً كثيرة خلال مسيرة فنية امتدت لنصف قرن لقيت استحسان الجمهور، ولم تسلم من شرّ النقاد.