ملكة العارضات العالميات في بيروت
الفائزة باللقب العام الماضي 2015 (العربي الجديد)
44 عارضة أزياء، من جميع أنحاء العالم يقفن يوم الثلاثاء المقبل، لتفوز واحدة بلقب ملكة عارضات الأزياء في العالم.
الحفل يُقام في بيروت للسنة السابعة على التوالي، وهو من تنظيم إيلي نحاس، الذي أصبح وكيلاً حصرياً لهذه المسابقة العالمية. وعلى هامش المؤتمر الصحافي الذي عقد في بيروت حول الحفل، قال نحاس لـ"العربي الجديد": "هذا العام زاد عدد العارضات المتباريات وأصبح 44 عارضة أزياء، ومن جميع أنحاء العالم، بعدما دخلت زيمبابوي، وأوغندا، وسيريلانكا، والفيليبين، على خط المشاركة في المهرجان الجمالي السنوي، والذي نتعاقد بشأنه إعلامياً مع محطة Mtv اللبنانية وهي ستنقل المباريات على شاشتها".
بين مناطق لبنان الساحلية، والجبلية، تقضي العارضات يومياتهن، وسط التمارين على الحفل الذي يقام في فندق "غراند هيلز" شرق بيروت.
وعن الهدف من الانتخابات التي يجريها نحاس بشكل سنوي، يقول: "لا بد من الإشارة، إلى أن مهنة عارضات الأزياء، تُشكل عنصراً مهما خصوصاً في الدول الأوروبية، ولم يعد الأمر يقتصر على هذه الدول، بل توسع ليشمل العالم كله، لذلك نحن نحاول أن نجمع كل هؤلاء لنقول لهن تستحققن التكريم".
اقــرأ أيضاً
وحول كيفية اختيار العارضات للمشاركة، يقول نحاس: "لا بد أن تخضع شروط الاختيارات بالتنسيق مع الوكالات الخاصة في كل دولة تُرشح من ترى فيها المقومات الخاصة لتمثيل بلدها، وبالتالي العمل مع هذه الوكالات على إبراز النتيجة التي تساعد العارضة في عملها في حال فوزها أو وصولها إلى مراتب متقدمة في الحفل، وهذا ما يسهم إلى حد كبير في نجاحها أكثر وتقدمها في عملها، خصوصاً في عروض الأزياء العالمية، ويؤكد نحاس ان المواصفات العالمية تُراعى في مثل هذا النوع من المسابقات التي تُقام سنوياً وكان للبنان الأحقية في تسويقها وتنفيذها عبر وكالة نحاس style التي منحت لمهنة عرض الأزياء قيمة مضافة في تكريم العارضات من لبنان والعالم".
لجنة التحكيم، مؤلفة من أخصائيين، في مجالات الجمال، والطب، الأزياء، عرباً وأجانب، وهم موكّلون بانتخاب أفضل عارضة أزياء يجدون فيها الكفاءة لذلك.
وعن اختيار لبنان، لهذه المباراة بشكل سنوي، يقول نحاس: "على الرغم من التحذيرات الأمنية التي تخرج بين الحين والآخر، من قبل بعض السفارات، والطلب مني اختيار مكان آخر خارج لبنان، أصرّ دائماً على إجراء هذا الحدث الجمالي في لبنان، وأختار أبرز المناطق السياحية التي تستضيف العارضات، ونعمل على إدراج كل الصور التي تؤكد وجودهن في لبنان والتمتّع بالحرية والأمن، الأمن في لبنان يجب أن يكون للجميع، وهذا ما نحاول إثباته لكل من يريد زيارة لبنان في السنوات الأخيرة، وهو خائف من الأوضاع الأمنية والسياسية التي لا تقتصر على لبنان بل ربما تشمل المحيط العربي كله".
الحفل يُقام في بيروت للسنة السابعة على التوالي، وهو من تنظيم إيلي نحاس، الذي أصبح وكيلاً حصرياً لهذه المسابقة العالمية. وعلى هامش المؤتمر الصحافي الذي عقد في بيروت حول الحفل، قال نحاس لـ"العربي الجديد": "هذا العام زاد عدد العارضات المتباريات وأصبح 44 عارضة أزياء، ومن جميع أنحاء العالم، بعدما دخلت زيمبابوي، وأوغندا، وسيريلانكا، والفيليبين، على خط المشاركة في المهرجان الجمالي السنوي، والذي نتعاقد بشأنه إعلامياً مع محطة Mtv اللبنانية وهي ستنقل المباريات على شاشتها".
بين مناطق لبنان الساحلية، والجبلية، تقضي العارضات يومياتهن، وسط التمارين على الحفل الذي يقام في فندق "غراند هيلز" شرق بيروت.
وعن الهدف من الانتخابات التي يجريها نحاس بشكل سنوي، يقول: "لا بد من الإشارة، إلى أن مهنة عارضات الأزياء، تُشكل عنصراً مهما خصوصاً في الدول الأوروبية، ولم يعد الأمر يقتصر على هذه الدول، بل توسع ليشمل العالم كله، لذلك نحن نحاول أن نجمع كل هؤلاء لنقول لهن تستحققن التكريم".
وحول كيفية اختيار العارضات للمشاركة، يقول نحاس: "لا بد أن تخضع شروط الاختيارات بالتنسيق مع الوكالات الخاصة في كل دولة تُرشح من ترى فيها المقومات الخاصة لتمثيل بلدها، وبالتالي العمل مع هذه الوكالات على إبراز النتيجة التي تساعد العارضة في عملها في حال فوزها أو وصولها إلى مراتب متقدمة في الحفل، وهذا ما يسهم إلى حد كبير في نجاحها أكثر وتقدمها في عملها، خصوصاً في عروض الأزياء العالمية، ويؤكد نحاس ان المواصفات العالمية تُراعى في مثل هذا النوع من المسابقات التي تُقام سنوياً وكان للبنان الأحقية في تسويقها وتنفيذها عبر وكالة نحاس style التي منحت لمهنة عرض الأزياء قيمة مضافة في تكريم العارضات من لبنان والعالم".
لجنة التحكيم، مؤلفة من أخصائيين، في مجالات الجمال، والطب، الأزياء، عرباً وأجانب، وهم موكّلون بانتخاب أفضل عارضة أزياء يجدون فيها الكفاءة لذلك.
وعن اختيار لبنان، لهذه المباراة بشكل سنوي، يقول نحاس: "على الرغم من التحذيرات الأمنية التي تخرج بين الحين والآخر، من قبل بعض السفارات، والطلب مني اختيار مكان آخر خارج لبنان، أصرّ دائماً على إجراء هذا الحدث الجمالي في لبنان، وأختار أبرز المناطق السياحية التي تستضيف العارضات، ونعمل على إدراج كل الصور التي تؤكد وجودهن في لبنان والتمتّع بالحرية والأمن، الأمن في لبنان يجب أن يكون للجميع، وهذا ما نحاول إثباته لكل من يريد زيارة لبنان في السنوات الأخيرة، وهو خائف من الأوضاع الأمنية والسياسية التي لا تقتصر على لبنان بل ربما تشمل المحيط العربي كله".
