دان براون وعادل إمام وجهاً لوجه مع جمهور الشارقة!
من المعرض في دوراته السابقة ( العربي الجديد)
يحتفي معرض الشارقة الدولي للكتاب باثنين من أكثر المبدعين تأثيراً في مجالاتهم، وجماهيرية بين الناس، ويحلّ مؤلّف قصص الخيال والإثارة الروائي العالمي دان براون ضيف شرف على المعرض باعتباره شخصية دورته الثالثة والثلاثين التي تقام خلال الفترة بين 5 و15 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، فيما يلتقي نجم الكوميديا المصري عادل إمام جمهور المعرض في جلسة خاصّة، يرافقه فيها ابنه المخرج رامي إمام في واحدة من الندوات الفكرية بالمعرض.
وبحسب مدير المعرض أحمد بن ركاض العامري فإنّ المبدعَيْن، براون وإمام، سيتحدّثان، في أمسية خاصّة بكلّ منهما، عن نتاجهما الإبداعي وعن أعمالهما المقبلة. وقد أبدى العامري سعادته وفخره بـ"استضافة المؤلف العالمي دان براون في هذه الدورة من المعرض. ولتمكنّنا من تقديم فرصة استثنائية للالتقاء بأحد أبرع العقول الأدبية في العالم وهو دان براون الذي تشكّل كتبه مصدرا لإلهام القرّاء من جميع أنحاء العالم".
فيما اعتبر مشاركة النجم العربي عادل إمام في أمسيات المعرض "إضافة قيّمة إلى الجمهور المهتم بالاطلاع على جوانب ثرية من تطوّر الدراما العربية، ومستقبل هذا النوع من الفنون الذي ترك أثراً طويل الأمد في الحياة الثقافية على امتداد الوطن العربي".
حضور المبدعَيْن دان براون وعادل إمام يأتي في دورة استثنائية من المعرض تتزامن مع احتفالات الشارقة كعاصمة للثقافة الإسلامية، هي الأضخم من حيث عدد الفعاليات وعدد دور النشر المشاركة من مختلف أنحاء العالم، والتي يُنتَظَر أن تتوزّع أجنحتها في خمس قاعات على مساحة تقدّر بـ13500 متر مربع. يضاف إليها عدد من الفعاليات النوعية الثقافية والاجتماعية على حدّ سواء. وهي تشكّل في مجملها طابعاً مميزاً لمعرض الشارقة الدولي للكتاب بوصفه يتجاوز دوره كسوق لبيع الكتاب وملتقى لمناقشة قضايا تتعلّق بعالم الأدب والثقافة، وشؤون النشر وقيادة مبادرات تشجيعه، ليصير احتفالية ثقافية عائلية، تستهدف أفراد العائلة كافّة، وتحتفي بالإبداع عموماً، بما في ذلك الفنون البصرية.
يحرص المعرض على تجهيز الأجنحة ومساحات العرض بجميع احتياجات دور النشر، تلك التي لا تقتصر على منصّات العرض والتجهيزات الفنية للجناح، وإنّما تشمل أيضاً توفير وسائل نقل الكتب ومستلزمات الناشرين داخل المعرض، والأكياس الخاصة بالمبيعات.
وكانت الدورة الـ32 من معرض الشارقة الدولي للكتاب التي أقيمت في العام 2013 قد شهدت مشاركة 1010 دور نشر من 53 دولة، بينها 23 دولة عربية و30 دولة أجنبية، مقارنة بـ942 دار نشر من 62 دولة، بينها 22 دولة عربية، و40 دولة أجنبية في الدورة الـ31 من المعرض التي أقيمت في العام 2012. وتشهد كلّ دورة مشاركات جديدة من دول في مختلف أنحاء العالم، تسعى إلى التواجد في هذه التظاهرة الثقافية الأبرز عربياً وإقليمياً.
وبحسب مدير المعرض أحمد بن ركاض العامري فإنّ المبدعَيْن، براون وإمام، سيتحدّثان، في أمسية خاصّة بكلّ منهما، عن نتاجهما الإبداعي وعن أعمالهما المقبلة. وقد أبدى العامري سعادته وفخره بـ"استضافة المؤلف العالمي دان براون في هذه الدورة من المعرض. ولتمكنّنا من تقديم فرصة استثنائية للالتقاء بأحد أبرع العقول الأدبية في العالم وهو دان براون الذي تشكّل كتبه مصدرا لإلهام القرّاء من جميع أنحاء العالم".
فيما اعتبر مشاركة النجم العربي عادل إمام في أمسيات المعرض "إضافة قيّمة إلى الجمهور المهتم بالاطلاع على جوانب ثرية من تطوّر الدراما العربية، ومستقبل هذا النوع من الفنون الذي ترك أثراً طويل الأمد في الحياة الثقافية على امتداد الوطن العربي".
حضور المبدعَيْن دان براون وعادل إمام يأتي في دورة استثنائية من المعرض تتزامن مع احتفالات الشارقة كعاصمة للثقافة الإسلامية، هي الأضخم من حيث عدد الفعاليات وعدد دور النشر المشاركة من مختلف أنحاء العالم، والتي يُنتَظَر أن تتوزّع أجنحتها في خمس قاعات على مساحة تقدّر بـ13500 متر مربع. يضاف إليها عدد من الفعاليات النوعية الثقافية والاجتماعية على حدّ سواء. وهي تشكّل في مجملها طابعاً مميزاً لمعرض الشارقة الدولي للكتاب بوصفه يتجاوز دوره كسوق لبيع الكتاب وملتقى لمناقشة قضايا تتعلّق بعالم الأدب والثقافة، وشؤون النشر وقيادة مبادرات تشجيعه، ليصير احتفالية ثقافية عائلية، تستهدف أفراد العائلة كافّة، وتحتفي بالإبداع عموماً، بما في ذلك الفنون البصرية.
يحرص المعرض على تجهيز الأجنحة ومساحات العرض بجميع احتياجات دور النشر، تلك التي لا تقتصر على منصّات العرض والتجهيزات الفنية للجناح، وإنّما تشمل أيضاً توفير وسائل نقل الكتب ومستلزمات الناشرين داخل المعرض، والأكياس الخاصة بالمبيعات.
وكانت الدورة الـ32 من معرض الشارقة الدولي للكتاب التي أقيمت في العام 2013 قد شهدت مشاركة 1010 دور نشر من 53 دولة، بينها 23 دولة عربية و30 دولة أجنبية، مقارنة بـ942 دار نشر من 62 دولة، بينها 22 دولة عربية، و40 دولة أجنبية في الدورة الـ31 من المعرض التي أقيمت في العام 2012. وتشهد كلّ دورة مشاركات جديدة من دول في مختلف أنحاء العالم، تسعى إلى التواجد في هذه التظاهرة الثقافية الأبرز عربياً وإقليمياً.
