"ارفع صرختك" ضدّ العنصرية في فرنسا
بعض المشاركين في "ارفع صرختك" (موقع الحملة)
لا يكاد يقفل حديث العنصرية في المجتمعات الغربية، حتى يعود ويفتح من جديد وبشكل أكبر. وهذه المرّة ومن ضمن حملة pousse ton cri أو "ارفع صرختك" الفرنسية، أعيد فتح موضوع العنصرية على الإنترنت. وقد شاركت أكثر من مؤسسة إعلامية في فتح هذا النقاش.
تقوم الحملة بشكل أساسي، على أن يصوّر كل مواطن فرنسي نفسه، وهو يصرخ ضدّ العنصرية. وقد شارك حتى الساعة العشرات من الفرنسيين، والفرنسيين ذوي الأصول الأفريقية أو العربية في هذه الحملة.
ما هي فكرة الحملة؟ انطلقت من واقع فرنسا الحالي، وهو أن الصرخات المسموعة حالياً في الشارع الفرنسي، هي صرخات الحقد والكراهية، خصوصاً مع صعود اليمين المتطرف (الجبهة الوطنية) في الحياة السياسية. "ألم تتعب من كل هذه الأصوات، تعال نصرخ، صرخة حب، وصرخة إنسانية ضد رهاب الغرباء، ضد العنصرية".
وبالفعل بدأت الحملة تنتشر بشكل كبير، موثقة كل التجاوزات العنصرية التي تحصل في الشارع الفرنسي وفي الإعلام. وبإمكان كل شخص يرصد تصرفا عنصريا أن يضعه على الموقع الخاص بالحملة.
تقوم الحملة بشكل أساسي، على أن يصوّر كل مواطن فرنسي نفسه، وهو يصرخ ضدّ العنصرية. وقد شارك حتى الساعة العشرات من الفرنسيين، والفرنسيين ذوي الأصول الأفريقية أو العربية في هذه الحملة.
ما هي فكرة الحملة؟ انطلقت من واقع فرنسا الحالي، وهو أن الصرخات المسموعة حالياً في الشارع الفرنسي، هي صرخات الحقد والكراهية، خصوصاً مع صعود اليمين المتطرف (الجبهة الوطنية) في الحياة السياسية. "ألم تتعب من كل هذه الأصوات، تعال نصرخ، صرخة حب، وصرخة إنسانية ضد رهاب الغرباء، ضد العنصرية".
وبالفعل بدأت الحملة تنتشر بشكل كبير، موثقة كل التجاوزات العنصرية التي تحصل في الشارع الفرنسي وفي الإعلام. وبإمكان كل شخص يرصد تصرفا عنصريا أن يضعه على الموقع الخاص بالحملة.
