مصريون بعد تسلّم #هشام_عشماوي: #الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني

مصريون بعد تسلّم #هشام_عشماوي: #الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني

30 مايو 2019
محكوم عليه بالسجن 10 سنوات (تويتر)
+ الخط -
دشن مغردون مصريون وسم "#الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني"، للمطالبة بإطلاق سراح الباحث والصحافي المحكوم عليه منذ مايو/أيار عام 2018 بالحبس عشر سنوات من قبل القضاء العسكري، بتهمة "الانضمام إلى جماعة محظورة، وإفشاء أسرار تتعلق بالأمن القومي لشبه جزيرة سيناء".

وكان اسم إسماعيل الإسكندراني عاد إلى دائرة اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تقرير نشرته منظمة "هيومان رايتس ووتش" عن انتهاكات للشرطة والجيش المصري في شبه جزيرة سيناء، وتسليم هشام عشماوي إلى مصر من قبل قوات خليفة حفتر الليبية.

فالإسكندراني متخصص في شؤون سيناء، وحذر سابقاً من انتهاكات الجيش المصري هناك، كما أنه نبّه إلى خطورة عشماوي منذ 2014.

ودعا ناشطون عبر الوسم إلى إطلاق سراحه والاستفادة من خبراته بدلاً من حبسه. وكتبت الناشطة ماهينور المصري: "‏مع أخبار تسليم الإرهابي هشام عشماوي لازم نفتكر الباحث إسماعيل الإسكندراني المحكوم عليه عسكري بـ 10 سنين وهو المتخصص في شؤون سيناء وأول من حذر من هشام عشماوي. خلينا نفتكر إن حرية الصحافة والبحث هي اللي بتحمي.. الحرية هي ضمان الأمان من اإارهاب مش القمع. #الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني".

وتابعت: "من 4 سنين إسماعيل في السجن علشان بيكشف حقايق.. إمبارح بس الإرهابي الحقيقي اتسلم.. إسماعيل الإسكندراني المحكوم عليه بعشر سنين سجن مثال حقيقي ليعني إيه باحث يقدر ينقذ مجتمع بس السلطة مستفيدة من شماعة تعلق عليها ديكتاتوريتها. ‎#الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني".

وغرد الكاتب أحمد أمين: "‏بمناسبة تسليم هشام عشماوي نطالب بالحرية للكاتب والباحث في علم الاجتماع السياسي الأستاذ إسماعيل الإسكندراني المعتقل الآن في سجون العسكر وهو أول مَن تحدث عن هشام عشماوي وأول مَن حذر من خطورته وخبراته العسكرية في سلسلة مقالات "في سبر أغوار سيناء". #الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني".

وتذكر إبراهيم محمد: "‏‎ده أول واحد اتكلم عن خطورة الحلول العسكرية اللي كانوا ماشيين وراها وإنها هتسبب عداء كبير بين الحكومة والقبائل ربنا يفك أسره".

ونشرت لولا: "‏البوست ده من 2013 الي بسببه إسماعيل الإسكندراني اتحبس بتهمه إفشاء أسرار عسكرية واخد حكم 15 سنه. وهو مقالش غير الحقيقة وقال الحصل بس الحصل بس. علشان كده خد ال 15 سنة.  #الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني".

وعلى غرار وسم الكتائب الإلكترونية، كتب أحمد سعيد: "#هي_دي_مصر_يا إسماعيل  #الحرية_إاسماعيل_الإسكندراني".

وطالب محمد مصطفى: "‏الناس الوطنية اللي زي إسماعيل الإسكندراني متستحقش أبدا السجن بل تستحق التكريم على مجهوداته الصحافية والبحث والاستقصاء اللي كشف بيه شخص زي هشام عشماوي اللي أخيرا تم تسلميه لمصر عشان يتحاكم ويتحاسب على كل جرايمه. ‎#الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني".

وأشار محمد: "‏إسماعيل الإسكندراني معتقل علشان كان بيفضح غباء وفشل المؤسسة العسكرية وفي نفس الوقت بيقول الكلام اللي محدش غيره يقدر يقوله علي أي قناة أو جريدة.  ‎#الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني".

ودعا الناشط مجدي حمدان: "‏بعد ما كل الناس اتفرجت على القبض على هشام عشماوي والكل فخور بالقبض علية والنظام نفسه علق على ذلك.. أليس من العدل والحق الإفراج عن إسماعيل الإسكندراني الذي أثبت في مقالات أن قائد صاعقة يقود عمليات إرهابية ضد الجيش والعالم كله شهد بذلك. #الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني".

وقالت إسراء فهيد: "‏أنتم مصممين إن ده إنجاز مش خيبة قوية فمافيش مشكلة خالص احتفلوا بإنجازكم بإن ليبيا سلمته لمصر بس لو سمحتوا طلعولنا صاحبنا اللي حاول يلفت نظركم للوضع الكارثي ده عشان إحنا كمان نحتفل معاكم. #الحرية_لإسماعيل_الإسكندراني".

المساهمون