يخاطر بعض الصيادين بحياتهم في قطاع غزة، وينزلون إلى شاطئ البحر رغم القصف الإسرائيلي العنيف براً وبحراً وجواً، علّهم يجدون ما يسدون به رمقهم وأطفالهم، في ظل الحصار الخانق الذي حرمهم كل مقومات الحياة الأساسية. وتُعَدّ مهنة الصيد مصدر رزق أساسياً لآلاف العائلات في القطاع.
بفرحة منقوصة، يحاول أطفال غزة الاحتفال بعيد الأضحى، كبقية الأطفال عبر اللعب بألعاب بسيطة ومحدودة، رغم قسوة الحرب الإسرائيلية والدمار الذي لحق بالقطاع منذ نحو 9 أشهر.
زار فلسطينيون في قطاع غزة، الأحد أول أيام عيد الأضحى، قبور ذويهم وأحبائهم، ومنهم من طاولهم قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال حربه المتواصلة على القطاع للشهر التاسع على
بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، تتجه أنظار وقلوب المسلمين حول العالم نحو قطاع غزة الصامد، حيث أدى ملايين من المسلمين صلاة العيد في مواقع متعددة حول العالم. وتوحدت
قبيل حلول عيد الفطر، ووسط الحديث عن احتمال التوصل إلى وقفٍ لإطلاق النار، حلم الفلسطينيون في قطاع غزة بقضاء أيام العيد بهدوء، من دون تحليق مستمر للطائرات الحربية والقصف