Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
المتحدث باسم البيت الأبيض: الهجوم الإيراني على إسرائيل كان فشلًا ذريعا وإسرائيل في موقع استراتيجي أقوى بكثير اليوم
في العاشر من أغسطس/ آب الماضي، أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء الحكومي في مصر عن أن معدل
التضخم
على أساس سنوي قفز في عموم
مصر
إلى 34.2% في يوليو/ تموز الماضي مقارنة مع نفس الشهر من 2016.
وبذلك يواصل معدل التضخم ارتفاعه للشهر التاسع على التوالي منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ليصل إلى مستواه التاريخي متأثراً بقرار تعويم
الجنيه
في ذلك الشهر، وبقرارات زيادة
أسعار
الوقود المتكررة، ما أدى إلى رفع مستوى التضخم إلى 20.2% مقارنةً مع 14% في أكتوبر/ تشرين الأول السابق له.
والتضخم هو الزيادة في المستوى العام لأسعار للسلع والخدمات خلال فترة زمنية محددة. والقدرة الشرائية للعملة هي كمية السلع والخدمات التي يمكن شراؤها بوحدة واحدة من هذه العملة، وبالتالي فإن زيادة التضخم تعكس انخفاض القدرة الشرائية للعملة وتآكلها.
وحدد وزير المالية، عمرو الجارحي، شهري نوفمبر/ تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول القادمين موعداً لتراجع مستويات التضخم الحالية، بحسب صحيفة الأهرام في 28 مايو/ أيار الماضي.
وفي مطلع هذا العام وعد الجنرال عبدالفتاح السيسي هو الآخر بتراجع الغلاء في نفس التوقيت تقريباً، وطالب رجال الأعمال بالوقوف إلى جانب الدولة ستة أشهر فقط وستكون الأمور أفضل، دون أن يذكر آلية واحدة لضمان هذا الوعد.
تقوم أجهزة الإحصاء بالإعلان عن معدل التضخم في الأسعار، مقارنةً بمعدله في نفس الشهر من العام الماضي. فإذا كان معدل التضخم في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي مرتفعاً على سبيل المثال، فمن المتوقع أن ينخفض معدله في نفس الشهر من العام الحالي، وهذا ما يُعرف بـ "خداع سنة الأساس" وهو ما يراهن عليه السيسي.
وبناء على هذا الرهان الخادع، سوف يعلن جهاز الإحصاء المصري عن انخفاض معدل التضخم في نوفمبر/ تشرين الثاني القادم في حدود 10% بالمقارنة مع ما كان عليه في نفس الشهر من العام الماضي، والذي قفزت فيه معدلات التضخم إلى 20.2% وقد يصل إلى الصفر بعد أشهر قليلة لاحقة!!
لكن الانخفاض المرتقب في معدل التضخم لن يكون له أي أثر في تخفيض أسعار السلع، ولن يشعر المواطن المصري بأي انخفاض في غلاء معيشته ما لم يكن هناك زيادة حقيقة في الإنتاج وتحسن في الأجور.
ومهما حدث من تجميل للأرقام فإن تراجع القدرة الشرائية للجنيه سيظل دليلا على ارتفاع معدلات التضخم وزيادة الغلاء. وعند مقارنة قيمة الجنيه مقابل الدولار، والذي وصل إلى نحو 18 جنيه مؤخرا، مقابل 7 جنيهات قبل الثالث من يوليو/ تموز من العام 2013.
وعند مقارنة معدلات التضخم في أسعار السلع الأساسية الحالية مع ما كانت عليه قبل الثالث من يوليو/ تموز 2013، ستجد أنها قد تضخمت بنسبة أعلى من 300%، لأن نسبة التضخم لم تزد في السنة التي حكم فيها الرئيس محمد مرسي عن 10% بينما وصلت إلى 34.2% في عهد السيسي، بحسب الأرقام الرسمية للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء!
اقــرأ أيضاً
مصر تتفاوض حول سداد ديونها والحصول على قروض جديدة
المتحدث باسم البيت الأبيض: تلقينا رسائل من إيران لكن لم تكن هناك رسالة لنا أو لأي شخص آخر بشأن التوقيت أو الأهداف أو نوع الرد
رويتزر عن المتحدث باسم البيت الأبيض: ليس صحيحا أن إيران قدمت تحذيرا مبكرا لإسرائيل ونيتها كانت واضحة وهي إحداث دمار كبير
رويترز عن الخارجية الأميركية: واشنطن لا تزال تسعى إلى اتفاق للرهائن من شأنه أن يسمح بوقف فوري لإطلاق النار
مقالات
كاريكاتير
عودة إلى الرئيسية
إفلاس الأنروا - الرسام عماد حجاج
إفلاس الأنروا - الرسام عماد حجاج
كاريكاتير
عماد حجاج
29 يوليو 2015
دلالات
لبنان
كاريكاتير
فلسطين
سورية
اللاجئون
أزمة مالية
ذات صلة
الصورة
عماد حجاج
14 ابريل 2024
هجوم الطائرات المسيّرة
الصورة
عماد حجاج
13 ابريل 2024
أطفال غزة
الصورة
طارق نجم
13 ابريل 2024
تعنت نتنياهو في المفاوضات
الصورة
سعد المهندي
12 ابريل 2024
انتقاد قادة حماس
الصورة
وكالة "كارتون موفمنت"
12 ابريل 2024
الدعم الأميركي لإسرائيل
الصورة
عثمان عبيد
11 ابريل 2024
مفاوضات السودان
المزيد في مقالات
آراء
علي الصادق علي
الاتحاد الأوروبي وحرب السودان: سرديات تشجع للإرهاب
زوايا
بسمة النسور
ديك منفوش الريش
زوايا
معن البياري
في رسائل السابقة الإيرانية