لبنى عبد العزيز: لا أهتم بمواقف واكد السياسية
الفنانة لبنى عبد العزيز (Getty)
عادت الفنانة المصريّة لبنى عبد العزيز إلى السينما من خلال فيلم "أسود وردي" بمشاركة الفنان المصري العالمي عمرو واكد. وصرّحت لبنى في حديث لـ "العربي الجديد" أنّها وافقت على تصوير الفيلم، وهي بصدد التعاقد الفعلي.
عناصر الجذب التي دفعتها للموافقة على هذا الفيلم، انتماؤه إلى الفانتازيا، هذا النوع من الأعمال لم يسبق للبنى أن قدمته من قبل، وترغب بالعودة لجمهورها بشكل مختلف، كما أنّها تنجذب كذلك إلى الشخصية التي لا تستطيع أي فنانة أخرى تجسيدها.
وأوضحت أنّها لا تحب الخوض في الحديث عن تفاصيل الشخصيّة، لأنّ ذلك سيحرق الفيلم، خصوصاً أنّ الأحداث مرتبطة ببعضها البعض، فتقتل بذلك عنصر المفاجأة لدى جمهورها الذي ينتظرها بعد غياب سنوات. إذ كان آخر عمل لها من خلال الفيلم الكوميدي "جدو حبيبي" الذي جمعها بالفنان محمود ياسين.
وعمّا إذا تخوّفت من العمل إلى جانب الممثّل عمرو واكد المعروف بمواقفه السياسية، وإمكانية أن يتعرض الفيلم للمقاطعة أو مشاكل رقابية، أوضحت لبنى أنها لا تفكر في أي من هذه الأشياء على الإطلاق، ولا يهمها أن تعرف تفاصيلها، بقدر ما يهمها فقط أن يكون العمل الذي عرض عليها جيداً من عدة أوجه، منها الإنتاج والإخراج والمؤلف واللغة الحوارية الراقية، فكلها أشياء لا تتنازل لبنى عن التدقيق فيها بشكل جيد، حفاظاً على ما قدّمته الفنانة من أرشيف سينمائي ضخم، ولها بعض من الأفلام في أهم مائة فيلم في تاريخ السينما المصرية.
على النطاق التلفزيوني وعن حقيقة مشاركتها في مسلسل "الضاهر" مع المطرب محمد فؤاد والمرشح للعرض في شهر رمضان القادم، أكّدت لبنى أنّها لم تبدِ رأيها بشكل نهائي في هذا العمل، وتقوم حالياً بقراءته، نافية صحة أي تصريحات قيلت على لسانها أنّها وافقت بشكل نهائي على المشاركة فيه. وسبق وشاركت لبنى في عمل "عمارة يعقوبيان" التلفزيوني.
عناصر الجذب التي دفعتها للموافقة على هذا الفيلم، انتماؤه إلى الفانتازيا، هذا النوع من الأعمال لم يسبق للبنى أن قدمته من قبل، وترغب بالعودة لجمهورها بشكل مختلف، كما أنّها تنجذب كذلك إلى الشخصية التي لا تستطيع أي فنانة أخرى تجسيدها.
وأوضحت أنّها لا تحب الخوض في الحديث عن تفاصيل الشخصيّة، لأنّ ذلك سيحرق الفيلم، خصوصاً أنّ الأحداث مرتبطة ببعضها البعض، فتقتل بذلك عنصر المفاجأة لدى جمهورها الذي ينتظرها بعد غياب سنوات. إذ كان آخر عمل لها من خلال الفيلم الكوميدي "جدو حبيبي" الذي جمعها بالفنان محمود ياسين.
وعمّا إذا تخوّفت من العمل إلى جانب الممثّل عمرو واكد المعروف بمواقفه السياسية، وإمكانية أن يتعرض الفيلم للمقاطعة أو مشاكل رقابية، أوضحت لبنى أنها لا تفكر في أي من هذه الأشياء على الإطلاق، ولا يهمها أن تعرف تفاصيلها، بقدر ما يهمها فقط أن يكون العمل الذي عرض عليها جيداً من عدة أوجه، منها الإنتاج والإخراج والمؤلف واللغة الحوارية الراقية، فكلها أشياء لا تتنازل لبنى عن التدقيق فيها بشكل جيد، حفاظاً على ما قدّمته الفنانة من أرشيف سينمائي ضخم، ولها بعض من الأفلام في أهم مائة فيلم في تاريخ السينما المصرية.
على النطاق التلفزيوني وعن حقيقة مشاركتها في مسلسل "الضاهر" مع المطرب محمد فؤاد والمرشح للعرض في شهر رمضان القادم، أكّدت لبنى أنّها لم تبدِ رأيها بشكل نهائي في هذا العمل، وتقوم حالياً بقراءته، نافية صحة أي تصريحات قيلت على لسانها أنّها وافقت بشكل نهائي على المشاركة فيه. وسبق وشاركت لبنى في عمل "عمارة يعقوبيان" التلفزيوني.
