العدد السادس من ملحق الثقافة
في العدد السادس من ملحق الثقافة، يشغل الفن حيّزًا واسعًا، إذ ثمّة حوار مع الفنان العراقي المقيم في نيويورك أحمد السوداني. للسوداني تجربة خاصّة في تذّوق النجاح والشهرة، وهما مركز هذا الحوار.
ولعلّ اللوحات التي تبدو أدنى إلى كوابيس العراق الملوّنة، تطلّ بطريقة ما على الرواية العراقية التي كُتبت بعد الاحتلال الأميركي لبلاد ما بين النهرين.
الفنّ حاضرٌ كذلك من خلال زاوية فريد الزاهي الذي يسبر علاقته بدور المزادات الشهيرة، محاوِلًا وضع الفنّ العربي في سياق عالمي.
وضيفة الدوحة الفنّانة الإيرانية شيرين نشأت موجودة كذلك في زاوية توثيق، التي خصصت لفيلمها المعبر.
أمّا النصوص من شعر وترجمات وقصص وزاويا مبتكرة فهي مزيج الفنّ بالخيال.
ولعلّ اللوحات التي تبدو أدنى إلى كوابيس العراق الملوّنة، تطلّ بطريقة ما على الرواية العراقية التي كُتبت بعد الاحتلال الأميركي لبلاد ما بين النهرين.
الفنّ حاضرٌ كذلك من خلال زاوية فريد الزاهي الذي يسبر علاقته بدور المزادات الشهيرة، محاوِلًا وضع الفنّ العربي في سياق عالمي.
وضيفة الدوحة الفنّانة الإيرانية شيرين نشأت موجودة كذلك في زاوية توثيق، التي خصصت لفيلمها المعبر.
أمّا النصوص من شعر وترجمات وقصص وزاويا مبتكرة فهي مزيج الفنّ بالخيال.
