تاتا لن يستمر "الا اذا حدثت معجزة" (getty)
كشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية، اليوم، أن المدرب الأرجنتيني خيراردو تاتا مارتينو وضع "قدماً ونصف القدم" خارج نادي برشلونة بعد خروج الفريق من ربع نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا على يد مواطنه أتلتيكو مدريد لأول مرة منذ 2007، وهو ما وصفه المدرب نفسه بـ"الفشل".
وأوضحت الصحيفة أن رصيد تاتا نفد لدى إدارة النادي الكتالوني بعد الهزيمة الاخيرة من أتلتيكو، رغم أنها أظهرت دعمها له في خسائر سابقة بالدوري الإسباني امام أثلتيك بلباو وريال سوسييداد وبلد الوليد، وفي البطولة القارية امام أياكس الهولندي.
وترى إدارة جوسيب ماريا بارتوميو أن مارتينو هو المسؤول الأكبر عن الخروج الأوروبي بسبب سوء إدارته لمباراة الإياب على ملعب فيسنتي كالديرون، حيث ظهر البرسا في أسوأ شكل في أول نصف ساعة، وتلاعب به أتلتيكو بشكل مهين.
وأكدت الصحيفة عدم وجود نية لإكمال عقد مارتينو، وأنه لن يستمر على رأس الجهاز الفني للفريق في الموسم المقبل "الا اذا حدثت معجزة".
وعددت "ماركا" أخطاء مارتينو، التي كلفت الفريق إخفاقات كثيرة هذا الموسم، وأبرزها على الإطلاق عدم الفوز على أتلتيكو في خمس مواجهات (أربعة تعادلات وخسارة)، وتأخيره في إجراء التغييرات ببعض المباريات والقراءة الفنية غير الدقيقة، وكذلك رفضه إجراء صفقات في الصيف والشتاء والاكتفاء بالتعاقد مع البرازيلي نيمار، وزيادة الضغط على النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، فضلا عن انتقادات الأسطورة الهولندي يوهان كرويف له، وانتقاد النجم أندريس إنييستا لتغييره في المباراة الأخيرة.
وأوضحت الصحيفة أن رصيد تاتا نفد لدى إدارة النادي الكتالوني بعد الهزيمة الاخيرة من أتلتيكو، رغم أنها أظهرت دعمها له في خسائر سابقة بالدوري الإسباني امام أثلتيك بلباو وريال سوسييداد وبلد الوليد، وفي البطولة القارية امام أياكس الهولندي.
وترى إدارة جوسيب ماريا بارتوميو أن مارتينو هو المسؤول الأكبر عن الخروج الأوروبي بسبب سوء إدارته لمباراة الإياب على ملعب فيسنتي كالديرون، حيث ظهر البرسا في أسوأ شكل في أول نصف ساعة، وتلاعب به أتلتيكو بشكل مهين.
وأكدت الصحيفة عدم وجود نية لإكمال عقد مارتينو، وأنه لن يستمر على رأس الجهاز الفني للفريق في الموسم المقبل "الا اذا حدثت معجزة".
وعددت "ماركا" أخطاء مارتينو، التي كلفت الفريق إخفاقات كثيرة هذا الموسم، وأبرزها على الإطلاق عدم الفوز على أتلتيكو في خمس مواجهات (أربعة تعادلات وخسارة)، وتأخيره في إجراء التغييرات ببعض المباريات والقراءة الفنية غير الدقيقة، وكذلك رفضه إجراء صفقات في الصيف والشتاء والاكتفاء بالتعاقد مع البرازيلي نيمار، وزيادة الضغط على النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، فضلا عن انتقادات الأسطورة الهولندي يوهان كرويف له، وانتقاد النجم أندريس إنييستا لتغييره في المباراة الأخيرة.
