رانيا إلياس: أجبرني الاحتلال على أن أكون سجّانة ابني

رانيا إلياس: أجبرني الاحتلال على أن أكون سجّانة ابني

20 ابريل 2024
+ الخط -

بعض المعارك غير مرئية، لا يسقط فيها قتلى وجرحى ولا يُدمر بنيان، لكنها لا تقل شراسة عن المعارك الدموية، فمن بعد الهزيمة فيها يصعب أن يتحقق انتصار. المعارك في الساحة الثقافية ضدّ محتل هي أحدها. فالثقافة هي روح الشعب، هي البرهان على تاريخه وحضارته وقدرته على صناعة مستقبله، وعلى أنه شعب حيٌّ على أرضه. ضيفتنا في بودكاست "في الظل"، الناشطة الثقافية الفلسطينية ومديرة مركز يبوس رانيا إلياس، كرست جهدها ووقتها للدفاع عن الهوية الثقافية الفلسطينية في وجه محاولات التدمير والطمس، وكان الثمن تعرضها للتنكيل والملاحقة والاعتقال مرات. هذه الممارسات الانتقامية اللي خطط لها ونفذها الاحتلال، طاولت أيضًا أفراد عائلتها، بينهم ابنها شادي الذي لم يتجاوز عمره 16عامًا.

يمكنكم متابعة الحلقة كاملة في قناتنا على يوتيوب "العربي الجديد | بودكاست"

المزيد في ثقافة

طفلان فلسطينيان يشاهدان الغارات الإسرائيلية على شرق رفح جنوبَي غزّة، 13 أيار/ مايو 2024 (Getty)
موقف
مباشر
التحديثات الحية
معمل الحرير - القسم الثقافي
آداب وفنون
مباشر
التحديثات الحية
من الملصقات المنشورة على موقع "الأمة الحمراء"
آداب وفنون
مباشر
التحديثات الحية

قد يعجبك أيضاً

الصورة
مسيرات في عدة مدن تونسية دعماً لفلسطين وتنديداً بمجزرة رفح
الشريط الإخباري

فيديو

Bait alkaseed
تراث وبلاغة

بودكاست

27 مايو 2024
الصورة
انتخابات تركيا 2023
أسرع 10 سيارات.. في خسارة قيمتها
اقتصاد

إنفوغراف

28 مايو 2024