يتنقل الشاعر الفلسطينيّ في كتابه الصادر عن "منشورات الغرفة" في مواجهته للعالم بين العام والخاص، بلا حدودٍ تفصل بين شؤونه الذاتية بين وتعليقاته على أحداث سياسية.
مضى زياد العناني في تحطيم الأب وتهشيم صورته بكل تمثّلاتها إلى حد أزعج الرقيب الذي منع مجموعته الأُولى "خزائن الأسف" التي صدرت في 2000 ولا تزال ممنوعة حتى اليوم.
يبرز اسم باسم خندقجي، في أعمال حظيت باهتمام نقدي أشار إلى احترافية الشكل والأسلوب السردي في رواياته التي نال عن آخر إصداراته جائزة "البوكر العربية" أول أمس.
يواصل الفنان الفلسطيني، في معرضه المقام بعمّان، مقاربة الألم الفلسطيني الذي اختبره منذ طفولته في غزّة، مروراً بدراسته في نابلس، ووصولاً إلى المنفى الباريسي.
"كلما انطفأتْ شمعةٌ.. نشتعل" عنوان أمسية الشاعر والروائي إبراهيم نصر الله التي نُظّمت في "منتدى مؤسسة عبد الحميد شومان الثقافي" بالعاصمة الأردنية، أمس الاثنين.
استشهد وليد دقّة ولن تمحى صورته من الذاكرة، واثقاً بأنه ثبّت روايته بنقْضه رواية الكيان، ومطئمناً إلى مستقبل الفلسطيني بتحرّره من الاحتلال والاستبداد والخرافة.