جاء أول توثيق لفعالية غنائية في فلسطين عام 1908، عبر إعلان عن برنامج غنائي لفرقة داود بقهوة مصطفى رابية عند باب الخليل. كمثيلاتها من المدن العربية الكبرى.
يشير الموسيقي الفلسطيني عيسى بولص إلى أنه كانت للفلسطينيين ما قبل النكبة مفاهيم متعددة لتطور الهوية السياسية والثقافية، ما انعكس على الموسيقى الفلسطينية
تتقبل الجماهير أن يجمع شيخ بين التلاوة والإنشاد الديني ثم يكون الرفض هو الموقف إذا جمع الشيخ بين التلاوة والغناء الدنيوي، إلا أن محمد حسن النادي كسر هذه القاعدة